الْمَشَاهِدُ الْمُسْتَعْصِيِة:
بقلم / أيمن دراوشة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهدُ الأَول:
عَازفٌ أَنا وَمَعْزُوف، وكأَنهما تهزجان في جوقة الجنِّ المتوارينَ عن الأَنظار، قادمة من كلِّ حَدْبٍ وَصَوْب.
********************
المشهدُ الثاني:
وإِني لَقادرٌ على جعل الترادف تضادًا والتضاد ترادفًا، وأَجمع بين النقائض لأُعادلَ الجماليات المستقرة في الكائن.
********************
المشهدُ الثالث:
لدي مَلَكَةُ الفيض، ولا تعنيني جمهورية الشعر، أَلتهم المُتَعَارَفَ، وأَنفرُ من المَأْلوف، الفِرار الفِرار حتى الوقوع في مصيدة الجحيم، الماءُ مع النار، رعونة الدم في انصراعاته مُحَمَّلا بتراجيديا سوداء.
**********************
المشهدُ الرابع:
أَحلامٌ تتقصفُ على غليان واقعي الإسفلتي، معي أَنا، ضوئي قاتمٌ بما تبقى من ضياء، خافتٌ في عالم باهت.
***********************
بقلم / أيمن دراوشة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهدُ الأَول:
عَازفٌ أَنا وَمَعْزُوف، وكأَنهما تهزجان في جوقة الجنِّ المتوارينَ عن الأَنظار، قادمة من كلِّ حَدْبٍ وَصَوْب.
********************
المشهدُ الثاني:
وإِني لَقادرٌ على جعل الترادف تضادًا والتضاد ترادفًا، وأَجمع بين النقائض لأُعادلَ الجماليات المستقرة في الكائن.
********************
المشهدُ الثالث:
لدي مَلَكَةُ الفيض، ولا تعنيني جمهورية الشعر، أَلتهم المُتَعَارَفَ، وأَنفرُ من المَأْلوف، الفِرار الفِرار حتى الوقوع في مصيدة الجحيم، الماءُ مع النار، رعونة الدم في انصراعاته مُحَمَّلا بتراجيديا سوداء.
**********************
المشهدُ الرابع:
أَحلامٌ تتقصفُ على غليان واقعي الإسفلتي، معي أَنا، ضوئي قاتمٌ بما تبقى من ضياء، خافتٌ في عالم باهت.
***********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق