فى أي بلد كان نشأت الكاتبة رحيق محمد ؟
*نشأت في بلدي العزيز موريتانيا 🇲🇷 وكبرت فيه
التخصص العلمي غالبا يختلف عن الموهبة فما هو تخصصك
*بالتأكيد التخصص العلمي في العلوم البشرية هو ما لم يجعل التوازن بينه وبين موهبتي
إسردي لنا بداية موهبتك
*بداية موهبتي ككل موهبة تبدأ بالرغبة ، من ثم النشأة ، حتى برزت في اولى خطواتي ٢٠١٢ ، وجدت نفسي في الشعر ، يلوح الخيال بي إلى أن أكتب بطاقة مليئة بالشغف والحب ، حتى بعد اعوام جلست اكتب بعض القصص التي ألهمتني ..مثل قصص الواقع الفقر والحرمان ، الحب لمن لا يستحق ، الانتظار ، الصبر والمشقة ، او قصص الشعراء ومعاناتهم ..
لكي عدة أعمال منها الشعر والقصة و الرواية فالتسعدينا وتنيري مجلسنا وتحكي عن أعمالك
* أعمالي مازالت في بدايتها لا أستطيع أن أقول بعد كل هذا التعب أنني وصلت ،لان الأدب يتجدد ولا حدود له في ذلك ، كتبت مقالات كثيرة في التاريخ مع استاذي الفاضل محمد بارك ، من ثم عمل مشترك في كتاب الكتروني عطر الزهور ، مع استاذ د ، عبد المنعم غنوم ، من ثم عمل مشترك يضم مجموعة موهوبين. في كتاب الكتروني حبر الورد ، والكثير من المجلات في مختلف الدول منها ورقي والكتروني ..الخ
هناك بعض الأدباء نتأثر بهم ويكون لهم دور فى تكوين أفكار موهبتنا فمن ياترى كان له تأثير على الأديبه "رحيق محمد"
*ما أثر في الشاعر المصري الكبير أحمد شوقي ، والشاعر أحمد مطر ، ومحمود درويش ، نزار قباني عندما انتقل من شعر المرأة الى شعر القضية الفلسطينية ، والأديب والشاعر الموريتاني أحمدو ول عبد القادر وأستاذي الأديب الشماد ، وأستاذي الذي درسني المغفور له د . يحي ول حيبو ...
فى طريقك لواجهتك الأدبية ربما تكوني صادفتي مشاكل ومعوقات حتى تصلي لما انتي عليه الأن ... هل واجهتي مثل هذه الأمور
*ليس هناك من كاتب لا تخلوا مسيرته من الصعاب ، الإحباط والصراع في ماتريده أنت ومايريده الآخرين ، واجهت أهلي لان اختصاصي علمي ، والمجتمع أيضا ، لكنني حاولت دائما أن أرى نفسي أين أكون حتى وصلت ..الخ
هل وصلتي لطموحاتك ام هناك المزيد
*لا أعتقد بأنني وصلت فعندما أقول وصلت فهناك المزيد إن شاء الله
أراكي هنا تكتبين فى الخواطر الشعرية والقصص والروايات .. إحكي لنا كيف تنظمين وقتك وقدرتك على الفصل بين الأقسام الأدبية التى تكتبي فيها
*لا أنظم وقتي ، فحياتي فوضوية بعض الشيء ، لكني حينما أجد روحي تريد أن
تحلق في سماءات الكتب أو الكتابة أختار الوقت ومعظمه ليلي ، أما كيف أميز بينهما لا أميز فهما خيطان مرتبطان ببعض ، ولكل منهم قواعده ، إن أخذت قاعدة الشعر أكتب عنها ، وإن أخذت قاعدة القصص والروايات فأسرح فيهما ...
الأدب يحتاج إلى كم كبيرا من المفردات اللفظية والإستعارات والتخيلات ...الخ
فمن أين تأتيكي لتكوين فكرتك
هل من وحي تجارب واقعية أم مجرد خيال ؟
*الفكرة في اللغة والمفردات تاتيني على شكل أوصاف تجمعها ذاكرتي ،فتخرجها بطلة أفضل ، اللغة هي استمتاعي بنغمات المفردات ، والعزم عليها بالألفاظ نائمة ..
دور النقد فى مسيرة " رحيق محمد" ومدي تأثيره على شخصيتك
وهل تراجعتى عن عمل لمجرد النقد السلبي؟
*لكل كاتب ناقد ، سواء بناء أو سلبي ، وأنا أعتمد على كليهما للتطوير من قدراتي ، لم أتراجع لمجرد سلبي ، فهو هادف بالنسبة لي ..
لكل بلد فى العالم لغتها الخاصة بها اي مانسميها ( العامية ) هل تفضليها ام تستعيني بالفصحى ؟
*لم أستعن يوما بلغة عامية لأنها خاصة ببلد معين ، أما اللغة الفصحى فهي لغة الأم ، تحتضن الجميع إليها .
وهكذا كان حوارنا مع الكاتبة المتميزه رحيق محمد
حوارتنا مستمره ..... إنتظرونا
تحياتي ؛
محمد بكر مشتهري
*نشأت في بلدي العزيز موريتانيا 🇲🇷 وكبرت فيه
التخصص العلمي غالبا يختلف عن الموهبة فما هو تخصصك
*بالتأكيد التخصص العلمي في العلوم البشرية هو ما لم يجعل التوازن بينه وبين موهبتي
إسردي لنا بداية موهبتك
*بداية موهبتي ككل موهبة تبدأ بالرغبة ، من ثم النشأة ، حتى برزت في اولى خطواتي ٢٠١٢ ، وجدت نفسي في الشعر ، يلوح الخيال بي إلى أن أكتب بطاقة مليئة بالشغف والحب ، حتى بعد اعوام جلست اكتب بعض القصص التي ألهمتني ..مثل قصص الواقع الفقر والحرمان ، الحب لمن لا يستحق ، الانتظار ، الصبر والمشقة ، او قصص الشعراء ومعاناتهم ..
لكي عدة أعمال منها الشعر والقصة و الرواية فالتسعدينا وتنيري مجلسنا وتحكي عن أعمالك
* أعمالي مازالت في بدايتها لا أستطيع أن أقول بعد كل هذا التعب أنني وصلت ،لان الأدب يتجدد ولا حدود له في ذلك ، كتبت مقالات كثيرة في التاريخ مع استاذي الفاضل محمد بارك ، من ثم عمل مشترك في كتاب الكتروني عطر الزهور ، مع استاذ د ، عبد المنعم غنوم ، من ثم عمل مشترك يضم مجموعة موهوبين. في كتاب الكتروني حبر الورد ، والكثير من المجلات في مختلف الدول منها ورقي والكتروني ..الخ
هناك بعض الأدباء نتأثر بهم ويكون لهم دور فى تكوين أفكار موهبتنا فمن ياترى كان له تأثير على الأديبه "رحيق محمد"
*ما أثر في الشاعر المصري الكبير أحمد شوقي ، والشاعر أحمد مطر ، ومحمود درويش ، نزار قباني عندما انتقل من شعر المرأة الى شعر القضية الفلسطينية ، والأديب والشاعر الموريتاني أحمدو ول عبد القادر وأستاذي الأديب الشماد ، وأستاذي الذي درسني المغفور له د . يحي ول حيبو ...
فى طريقك لواجهتك الأدبية ربما تكوني صادفتي مشاكل ومعوقات حتى تصلي لما انتي عليه الأن ... هل واجهتي مثل هذه الأمور
*ليس هناك من كاتب لا تخلوا مسيرته من الصعاب ، الإحباط والصراع في ماتريده أنت ومايريده الآخرين ، واجهت أهلي لان اختصاصي علمي ، والمجتمع أيضا ، لكنني حاولت دائما أن أرى نفسي أين أكون حتى وصلت ..الخ
هل وصلتي لطموحاتك ام هناك المزيد
*لا أعتقد بأنني وصلت فعندما أقول وصلت فهناك المزيد إن شاء الله
أراكي هنا تكتبين فى الخواطر الشعرية والقصص والروايات .. إحكي لنا كيف تنظمين وقتك وقدرتك على الفصل بين الأقسام الأدبية التى تكتبي فيها
*لا أنظم وقتي ، فحياتي فوضوية بعض الشيء ، لكني حينما أجد روحي تريد أن
تحلق في سماءات الكتب أو الكتابة أختار الوقت ومعظمه ليلي ، أما كيف أميز بينهما لا أميز فهما خيطان مرتبطان ببعض ، ولكل منهم قواعده ، إن أخذت قاعدة الشعر أكتب عنها ، وإن أخذت قاعدة القصص والروايات فأسرح فيهما ...
الأدب يحتاج إلى كم كبيرا من المفردات اللفظية والإستعارات والتخيلات ...الخ
فمن أين تأتيكي لتكوين فكرتك
هل من وحي تجارب واقعية أم مجرد خيال ؟
*الفكرة في اللغة والمفردات تاتيني على شكل أوصاف تجمعها ذاكرتي ،فتخرجها بطلة أفضل ، اللغة هي استمتاعي بنغمات المفردات ، والعزم عليها بالألفاظ نائمة ..
دور النقد فى مسيرة " رحيق محمد" ومدي تأثيره على شخصيتك
وهل تراجعتى عن عمل لمجرد النقد السلبي؟
*لكل كاتب ناقد ، سواء بناء أو سلبي ، وأنا أعتمد على كليهما للتطوير من قدراتي ، لم أتراجع لمجرد سلبي ، فهو هادف بالنسبة لي ..
لكل بلد فى العالم لغتها الخاصة بها اي مانسميها ( العامية ) هل تفضليها ام تستعيني بالفصحى ؟
*لم أستعن يوما بلغة عامية لأنها خاصة ببلد معين ، أما اللغة الفصحى فهي لغة الأم ، تحتضن الجميع إليها .
وهكذا كان حوارنا مع الكاتبة المتميزه رحيق محمد
حوارتنا مستمره ..... إنتظرونا
تحياتي ؛
محمد بكر مشتهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق