رجاء والأطباء
من عايدة إلى عايدة آراك رجاء
وبردوا فيكي مفيش فايدة
لا بتحبي ماسكي الأقلام
ولا فيكي من خصوا بكشف الداء
هنا أنت هنا نحن كأنك قد كففت
ودارت عنك الكفة
ومن كفتة إلى كفتة
لقيتك ماشية في الزفة
أنادي عليكي في رقة
تردي عليا في لهفة
إذا كنت من طبقاتك العليا
وإن لم أكن حسبت نفسي
في مالطا ولا شفقة ولا رقة
أيا عايدة ولا رجاء تعالي نفك من
عتمتنا ونكتب ليكي أشعارا
هي في الأصل أفكارا ليست
تعجب العامة أو البلغاء
فتعالي تعالي نعك يا عايدة
تعالي نعك يا عايدة
نقول حظر يقول لا مفيش فايدة
كرونا في بلدنا كدا زايدة
ووعي الشعب متفرد
وحكومتنا بتعيد
وهتخرجنا من أقساطنا بالفايدة
تعالي نعك يا عايدة
وتنسى الصحة والتعليم
ونجري نمرح على التمثيل
نشوف الفيلم وأبطاله
ونشرب حشيش بلدى
ونولع لينا سجارتين
ونهدد قيم مجتمعك الفاضل
ونعمل نفسنا أهل للأخلاق
أصل السينما في بلدتنا بتناضل
وتظهر لينا معدنا هي من
ينقذ الأمة في وقت بلاء
ونرجع نعمل السياسات اللي
عاشانها بتنا رفات ونارنا
من الإرهاب مبرتدش لا لسه
في قلوبنا كدا قايدة
تعالى نبقى زي مدينتي ولا رجاء
ونضرب فئات الشعب بال........
في عز الأزمة حتى لو كانوا أطباء
وبلطوا أبيض لكن ملطوخ بالإستهزاء
والإستزراء وياريتهم كانوا زي رجاء
يموت منهم وإنت عنيك ما تدمع
ولا تحسي بأي بكاء كأنك دمعتك
محبوسة وصنف منك فقط هم الشهداء
فمن مثلك ومن مثلهم يا حاجة فبلدتنا
هي بلدة لكل رجاء ولا عزاء يا أبتاه
ٱن كبرت أبناءك بأن الطب مهنة أشرف
الشرفاء ولا أبكي في أيامي ولا حتى
فأنت بلادي ها عهدك تعجزي الشعراء
ودوما ما تخرجي إبنك وتحتضني
بكلتا يديك الغرباء. فلا عزاء يا أبتاه
إن أصبحت ذا يوما أحب رجاء
وأكره ما تسمونهم دوما العقلاء
فأي عقل إن ذهبت للمشفى
وكنت في حضرت الرحماء
وقد سبقت بهم علة وما سمعهم
أحد ولا رد عليهم الحكماء.
فكيف شفاءك يا بلدتي يوما
ومنك تملكت عضال الداء
وما أصبح لك أحدا سوى رب
يليه جيشنا الأبيض هما
أهل الرحمة ملائكة تحت سماء
وياريسنا أعلن حاجة تنصفهم
ولا تغثهم يمكن يكونوا في مرتبة
شهداء .
من عايدة إلى عايدة آراك رجاء
وبردوا فيكي مفيش فايدة
لا بتحبي ماسكي الأقلام
ولا فيكي من خصوا بكشف الداء
هنا أنت هنا نحن كأنك قد كففت
ودارت عنك الكفة
ومن كفتة إلى كفتة
لقيتك ماشية في الزفة
أنادي عليكي في رقة
تردي عليا في لهفة
إذا كنت من طبقاتك العليا
وإن لم أكن حسبت نفسي
في مالطا ولا شفقة ولا رقة
أيا عايدة ولا رجاء تعالي نفك من
عتمتنا ونكتب ليكي أشعارا
هي في الأصل أفكارا ليست
تعجب العامة أو البلغاء
فتعالي تعالي نعك يا عايدة
تعالي نعك يا عايدة
نقول حظر يقول لا مفيش فايدة
كرونا في بلدنا كدا زايدة
ووعي الشعب متفرد
وحكومتنا بتعيد
وهتخرجنا من أقساطنا بالفايدة
تعالي نعك يا عايدة
وتنسى الصحة والتعليم
ونجري نمرح على التمثيل
نشوف الفيلم وأبطاله
ونشرب حشيش بلدى
ونولع لينا سجارتين
ونهدد قيم مجتمعك الفاضل
ونعمل نفسنا أهل للأخلاق
أصل السينما في بلدتنا بتناضل
وتظهر لينا معدنا هي من
ينقذ الأمة في وقت بلاء
ونرجع نعمل السياسات اللي
عاشانها بتنا رفات ونارنا
من الإرهاب مبرتدش لا لسه
في قلوبنا كدا قايدة
تعالى نبقى زي مدينتي ولا رجاء
ونضرب فئات الشعب بال........
في عز الأزمة حتى لو كانوا أطباء
وبلطوا أبيض لكن ملطوخ بالإستهزاء
والإستزراء وياريتهم كانوا زي رجاء
يموت منهم وإنت عنيك ما تدمع
ولا تحسي بأي بكاء كأنك دمعتك
محبوسة وصنف منك فقط هم الشهداء
فمن مثلك ومن مثلهم يا حاجة فبلدتنا
هي بلدة لكل رجاء ولا عزاء يا أبتاه
ٱن كبرت أبناءك بأن الطب مهنة أشرف
الشرفاء ولا أبكي في أيامي ولا حتى
فأنت بلادي ها عهدك تعجزي الشعراء
ودوما ما تخرجي إبنك وتحتضني
بكلتا يديك الغرباء. فلا عزاء يا أبتاه
إن أصبحت ذا يوما أحب رجاء
وأكره ما تسمونهم دوما العقلاء
فأي عقل إن ذهبت للمشفى
وكنت في حضرت الرحماء
وقد سبقت بهم علة وما سمعهم
أحد ولا رد عليهم الحكماء.
فكيف شفاءك يا بلدتي يوما
ومنك تملكت عضال الداء
وما أصبح لك أحدا سوى رب
يليه جيشنا الأبيض هما
أهل الرحمة ملائكة تحت سماء
وياريسنا أعلن حاجة تنصفهم
ولا تغثهم يمكن يكونوا في مرتبة
شهداء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق