(( أبشروا ))
سنعود يا رفاق للمساجدْ
وسَتُفْتح بعد غد كُل المساجدْ
يا مَنْ كُنت ملهوفٌ على فتح المساجدْ
فبعد غد سَتُفْتح إليكَ كُل المساجدْ
فما عليكَ إلا أَنْ تُشمر عن ساعد الجد
وتجتهدْ وتصدق النية مع الله
و تأخذ لنفسك أمامهُ عهدْ
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
وسنكون أول الحاضرين
نركع ونسجد شاكرين
فكم فاض بنا الشوق والحنين
لبيتك ياخالق ياكريم
وكم دعوناك أن تردنا إليك ردا جميلا
فيا رباه أتممه لنا رجوعاً طويلا
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
فحينما ينادي المؤذن فينا
سنأتي لِنُلبي النداء مُسرعينا
نسجد ونركع لله شاكرينا
ونعتصم بحبل الله جميعا
ألا نفترق ونرتد إليه ردا جميلا
فما خاب من ظن بالله ظنا جميلا
لقد فتح لنا بيوته بعد أَنْ
حُرِمْنَا مِنْ دخولها فترة طويلا
وفارق الحياة كثيراً مِنَّا قبل أَنْ
يدرك الصلاة فيها أيام كثيرا
أمَّا نحن فمازالت الفرصةأمامنا
والخير بين أيدينا
أبشروا يا رفاق.... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
وداعاً يا ألا صلوا في بيوتكم.
وداعاً يا ألا صلوا في رحالكم.
وادعاً يا من جعلتِ قلبي ينزف
شوقاً لبيوت الله العامرة.
وداعاً ولن تعودي مرة ثانية
وهلا بالآذان الأساسي
هلا ومرحباً بالصلاة الكاملة
في بيوت الله العامرة
هلا ومرحباً بالمؤمنين الموحدين
الراكعين الساجدين
لك وحدك يا عليّ ياعظيم
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
بقلمي شهيرة محمود
سنعود يا رفاق للمساجدْ
وسَتُفْتح بعد غد كُل المساجدْ
يا مَنْ كُنت ملهوفٌ على فتح المساجدْ
فبعد غد سَتُفْتح إليكَ كُل المساجدْ
فما عليكَ إلا أَنْ تُشمر عن ساعد الجد
وتجتهدْ وتصدق النية مع الله
و تأخذ لنفسك أمامهُ عهدْ
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
وسنكون أول الحاضرين
نركع ونسجد شاكرين
فكم فاض بنا الشوق والحنين
لبيتك ياخالق ياكريم
وكم دعوناك أن تردنا إليك ردا جميلا
فيا رباه أتممه لنا رجوعاً طويلا
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
فحينما ينادي المؤذن فينا
سنأتي لِنُلبي النداء مُسرعينا
نسجد ونركع لله شاكرينا
ونعتصم بحبل الله جميعا
ألا نفترق ونرتد إليه ردا جميلا
فما خاب من ظن بالله ظنا جميلا
لقد فتح لنا بيوته بعد أَنْ
حُرِمْنَا مِنْ دخولها فترة طويلا
وفارق الحياة كثيراً مِنَّا قبل أَنْ
يدرك الصلاة فيها أيام كثيرا
أمَّا نحن فمازالت الفرصةأمامنا
والخير بين أيدينا
أبشروا يا رفاق.... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
وداعاً يا ألا صلوا في بيوتكم.
وداعاً يا ألا صلوا في رحالكم.
وادعاً يا من جعلتِ قلبي ينزف
شوقاً لبيوت الله العامرة.
وداعاً ولن تعودي مرة ثانية
وهلا بالآذان الأساسي
هلا ومرحباً بالصلاة الكاملة
في بيوت الله العامرة
هلا ومرحباً بالمؤمنين الموحدين
الراكعين الساجدين
لك وحدك يا عليّ ياعظيم
أبشروا يا رفاق... فبعد غد سَتُفْتح المساجد
بقلمي شهيرة محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق