مملكة:
تاهَ أبو بدر زوج فوزيّة عن بابِ الحارة،دخل مدينةَ نساءٍ،جَزِع ،و أدهشهنّ، كثيرات تحلّقْنَ حولَه،شكوْنَ الجوعَ وألمَ الموجوع،أنقذه الغباءُ بنظرةٍ وابتسامة، نصّبوه حاكماً ... صرْنَ حريمَ السّلطان.
إنسان:
جهِدَ الحياةَ ساعياً ليكون اسمَ إشارةٍ ، سخّره الأقوياء اسماً موصولا، طأطأ رأسه ، و بعد الظّرفِ المقطوع عن الإضافةِ...هجعَ ساكناً.
شرقيّة:
مسكونةٌ بالآه، محكومة بالألم ، تُثقلُ حركاتِها دقائقُ العمرِ وسنواته، فتح لها الأملُ باباً، ويجودُ عليها الصّبرُ بأبواب ، تتوارث سرير المرض، ولا تجفّ في مقلتيها دمعة الوجع.
قبور:
تزيّن العشق بألوان الطّيف، حان اللقاء ،اختلط سواد حقد البارود بحمرة قلب المتيّم .فتح التراب جوفه.
تاهَ أبو بدر زوج فوزيّة عن بابِ الحارة،دخل مدينةَ نساءٍ،جَزِع ،و أدهشهنّ، كثيرات تحلّقْنَ حولَه،شكوْنَ الجوعَ وألمَ الموجوع،أنقذه الغباءُ بنظرةٍ وابتسامة، نصّبوه حاكماً ... صرْنَ حريمَ السّلطان.
إنسان:
جهِدَ الحياةَ ساعياً ليكون اسمَ إشارةٍ ، سخّره الأقوياء اسماً موصولا، طأطأ رأسه ، و بعد الظّرفِ المقطوع عن الإضافةِ...هجعَ ساكناً.
شرقيّة:
مسكونةٌ بالآه، محكومة بالألم ، تُثقلُ حركاتِها دقائقُ العمرِ وسنواته، فتح لها الأملُ باباً، ويجودُ عليها الصّبرُ بأبواب ، تتوارث سرير المرض، ولا تجفّ في مقلتيها دمعة الوجع.
قبور:
تزيّن العشق بألوان الطّيف، حان اللقاء ،اختلط سواد حقد البارود بحمرة قلب المتيّم .فتح التراب جوفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق